لَفظني مِن قَلبه كَما تَلفظ الأَفعى سُمَّها دُون حَذر
فقَط لـ تُدرك فَرسيتها !
فقَط لـ تُدرك فَرسيتها !
بدأنَا نَتقلَّب عَلى نارِ العِزَّة
حَتَّى كِدنا ألا نَصِل لِشيءْ
حَتَّى كِدنا ألا نَصِل لِشيءْ
يُنادِيني بأني سأَحفظك
وكَيف لا وأنتِ حَبيبَتي و حَياتي و جُنوني
فأراني بَينَ يَديه أَطيرُ عِشقاً و أَزدادُ هياماً بِه
حتَّى يَرمِيني بَعد انتِشائِي بِه في دوَّامة الأَرق
وكَيف لا وأنتِ حَبيبَتي و حَياتي و جُنوني
فأراني بَينَ يَديه أَطيرُ عِشقاً و أَزدادُ هياماً بِه
حتَّى يَرمِيني بَعد انتِشائِي بِه في دوَّامة الأَرق
يَقول لِي / بأن يا مَريم
كُوني قَرَّة عَينٍ لِوالِديك
ولا تَخُونِي مَن أمِنَكِ
وأن دائِماً ابحَثي عَن الجَمال
لـِ يسكُنَ دِفءَ رُوحك
لا يَعلم بأنَّه أَحوج مِنِّي لِـ هَذه النَّصيحة !
خارج النَّص :
!